طالبت جهات حقوقية سعودية بالضغط على سلطات المملكة للكشف عن مصير معتقلي الرأي من المغيبين داخل السجون السعودية، والذين انقطعت أخبارهم منذ لحظة اعتقالهم.
وقال حساب “معتقلي الرأي” الشهير عبر “تويتر” إن السلطات السعودية لا تزال ترفض الكشف عن أسماء جميع المغيبين في أقبية السجون من معتقلي الرأي، والذين لا يعرف أحدٌ عنهم شيئا، أو ممن انقطعت أخبارهم بعد اعتقالهم.
وعدد الحساب أسماء بعض من هؤلاء المغيبين، والذي كان على رأسهم؛ الشيخ سعود بن غصن، والصحفي تركي الجاسر، والمغردة نازا.
كذلك ذكر “معتقلي الرأي” أن من ضمن معتقلي الرأي المغيبين منذ اعتقالهم الشاب أحمد بن ظاهر المزيني، والشاب جابر العمري.
وأكد الحساب في ختام تغريداته أن أخبار هؤلاء مقطوعة تمامًا، ولا معلومات عنهم منذ اعتقالهم.