تعهدت المرشحة لإدارة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، أفريل هاينز، بإطلاع الكونجرس على تقييم الاستخبارات بشأن المسؤولية عن مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.

وجاء ذلك التعهد من “هاينز” بالتزامن مع تقرير نشرته مجلة “فورين بوليسي” قالت فيه إنه يتوجب على الإدارة الجديدة في واشنطن أن تكشف الحقيقة في ملف جريمة مقتل خاشقجي.

وقالت المجلة الأمريكية: إذا لم تتحرك إدارة بايدن طواعية، فقد تفرض محكمة أمريكية الموضوع عليها.

وعملت “هاينز” في عدة مناصب في مجال الأمن القومي في عهد الرئيس الأسبق “باراك أوباما”، كما شغلت منصب نائب مستشار الأمن القومي، والنائب السابق لمدير وكالة المخابرات المركزية.