هيئة التحرير
خاص: محمد سلمان أول حاكم للسعودية يضع تماثيله ويشجع عليها؛ لأنه يريد أن يثبت للغرب أنه ليس وهابيًا، ولأنه يستمتع بإهانة معتقدات الشعب، ولأنه كلما انتكس هو ومشاريعه احتاج لعلاج نفسي مثل هاشتاق مديح أو شيلات أو تماثيل وأصنام، والله يعين سارة على نفسيته الخايسة ويعين اللي حوله.
ما هو حكم هذه التماثيل يا مشائخ؟ يا هيئة كبار العلماء؟ وأين الغيرة على التوحيد يا شيخ صالح الفوزان؟ ويا حامية العقيدة؟ ويا سديس ويا مفتي؟ ما فيكم واحد يخاف من الله ولا يخاف من مبس؟
أنا واثق أن مصير هذه التماثيل أنها تتحطم قريباً وتنكسر وترمى في مجاري المياه جنوب الرياض، أو وين ما كانت، وواثق أن هذا المصير غير بعيد، فأهل الحرمين صبروا كثيرًا، والصبر ينتهي وسوف يرى محمد سلمان ما يكره.