خاص: أفسد مبس الأهوج مجتمعنا أخلاقيًا، وصار الرقص والعري في كل مكان.
ويدعي مبس الكذاب أنه نصير المرأة ويمكّنها مع امتلاء سجونه بالحرائر والمناضلات، وازدياد الفقيرات والعوانس والعاطلات بسبب الإجبار على الاختلاط.
ولأن مبس مهووس بالمرأة، وعين ريما البندر سفيرة عند سيده ترمب، وعين الدخيل سفيرًا عند سيده مبز، وابن دخيل أنعم من النساء أخيرًا.
لذلك يجب على مبس أن يرينا نسويته ويفسح المجال لنساء آل سعود للمنافسة على الحكم، وستغلبه أخته حصة وتطرده بكعبها.
طبعًا نتمنى خلاص بلادنا منهم كلهم، لكن إذا ابتلينا فحصة أقل غباءً وشرًا من مبس، وأرجو أن لا ينكر عليّ متمشيخ سكت عن جرائم مبس بأنواعها.