هيئة التحرير

خاص: في كل بيت معتقل، أو يعرفون أحد المعتقلين لأي سبب، وفي كل مدينة معتقلون، وكذلك في كل قبيلة، وكذلك في كل مهنة، وباختصار في كل تجمع معتقلون لأسباب قد تكون مجهولة غالبًا وقد تكون معروفة أحيانًا، والمهم أن أكثرها غير مقنع، وقد يكون غير صحيح من الأساس.

والحكومة الحالية مثل سابقتها وربما أشرس في التعامل مع المعتقلين بسبب أن الحكومة الحالية أضافت لظاهرة الاعتقال عنصر الاحتقار الشديد للمواطن ولانتماءاته وعنصر الاحتماء بترمب وسياساته، ولذلك يجب على كافة الناس التحرك لنصرة المعتقلين، ومن لن يتحرك اليوم فلن يسلم، وقد يكون هو معتقلاً في الغد.

ويكون السؤال: كيف ننصر المعتقلين؟! وكيف تكون مساهماتنا في هذا الخصوص؟! والجواب: أنه يمكن لنا فعل الكثير تجاه المعتقلين ومن ذلك:

أهل المعتقلين:

  • خروج أحد أفراد أسرة المعتقل لخارج المملكة والدفاع عن معتقله كما فعلت بنات الهذلول وأخوهما، وعبدالله الجريوي، وكذلك مها القحطاني، ومثل ما فعل عبدالله العودة، وعلي الهاشم.
  • إذا انتهت بعثة المبتعث يطلب اللجوء السياسي ويدافع عن معتقليه.
  • إعادة نشر تغريدات المعتقل وأي عمل فكري له.
  • الكتابة عن المعتقل وإنجازاته الوطنية.
  • استثمار أي انتماء للمعتقل وتفعيله في الهاشتاقات مثل: الأسرة والمدينة والقبيلة والمهنة.
  • الإشارة للمعتقل مع الأحداث المناسبة؛ ففي كل هزة اقتصادية يناسب ذكر جميل فارسي وعصام الزامل، وفي أي خلل إعلامي يذكر د.عبدالعزيز الزهراني ود.أحمد بن سعيد.
  • التواصل مع منظمات حقوق الإنسان، ومنظمات الأمم المتحدة.
  • التواصل مع أعضاء الكونجرس والبرلمانات الأوروبية.
  • المشاركة في البرامج التلفزيونية بالطريقة المناسبة.
  • نشر صور وكلمات أطفال المعتقل وشيبانه وعجزه.
  • محاكمة المسؤولين في الدولة من ضباط أمن الدولة والسجون، حتى ولي العهد والملك.
  • تحريك القادرين من عائلة المعتقل وجماعته، مثل شيوخ القبائل.
  • مخاطبة الرئيس الأمريكي بايدن باستخدام أكثر هاشتاق متداول أمريكيًا.

المواطن العادي:

  • إعادة نشر تغريدات المعتقل وأي عمل فكري له.
  • الكتابة عن المعتقل وإنجازاته الوطنية.
  • استثمار أي انتماء للمعتقل وتفعيله في الهاشتاقات مثل: الأسرة والمدينة والقبيلة والمهنة.
  • الإشارة للمعتقل مع الأحداث المناسبة؛ ففي كل هزة اقتصادية يناسب ذكر جميل فارسي وعصام الزامل، وفي أي خلل إعلامي يذكر د.عبدالعزيز الزهراني ود.أحمد بن سعيد.
  • التفاعل الشديد مع المعتقلين الذين يموتون في المعتقل أو يموتون بعد خروجهم مباشرة بالترحم عليهم وذكر مآثرهم.
  • التواصل مع علماء المسلمين واتحادات العلماء بأنواعها.
  • وضع منشن بقضايا المعتقلين في حساب أي زائر مهم للمملكة.
  • التغريد بقضايا المعتقلين في أي هاشتاق فعالية سعودية رياضية أو ترفيهية أو سياسية، مثل المسابقات الرياضية والمهرجانات والاجتماعات.
  • دعم حسابات تعتني بالمعتقلين مثل حساب معتقلات سعوديات، وحساب معتقلي الرأي، وغيرهما.
  • دعم نشاط المعارضة في الخارج والتواصل معهم بما يحرك قضايا المعتقلين.
  • نشر أهازيج رياضية وربطها بالمعتقلين وعامة الحقوق.
  • إطلاق بالونات في الأعياد تحمل اسم المعتقل او صورته، أو قضية المعتقلين بعامة.
  • نشر صور وكلمات أطفال المعتقل وشيبانه وعجزه.
  • صناعة الرسوم والإنفوجراف والكاريكاتير والقصيدة والقصة نصرة للمعتقلين.
  • تحريك الفعاليات الغاضبة مثل المحافظين والشباب العاطل والأمراء المهمشين وضحايا الريتز.

زملاء وأصدقاء المعتقل:

  • زيارة أهل المعتقل ومواساتهم وتلمس احتياجاتهم ومساعدتهم.
  • تذكير المناسب من أصحاب المعتقل بقضيته وحثهم على بذل المستطاع من دعاء وغيره.
  • إعادة نشر تغريدات المعتقل وأي عمل فكري له.
  • الكتابة عن المعتقل وإنجازاته الوطنية.
  • الإشارة للمعتقل مع الأحداث المناسبة؛ ففي كل هزة اقتصادية يناسب ذكر جميل فارسي وعصام الزامل، وفي أي خلل إعلامي يذكر د.عبدالعزيز الزهراني ود.أحمد بن سعيد.
  • التفاعل الكبير مع المعتقلين الذين يموتون في المعتقل أو يموتون بعد خروجهم مباشرة.
  • التواصل مع علماء المسلمين واتحادات العلماء بأنواعها.
  • وضع منشن بقضايا المعتقلين في حساب أي زائر مهم للمملكة.
  • التغريد بقضايا المعتقلين في أي هاشتاق فعالية سعودية رياضية أو ترفيهية أو سياسية، مثل المسابقات الرياضية والمهرجانات والاجتماعات.
  • دعم نشاط النشطاء في الخارج والتواصل معهم بما يحرك قضايا المعتقلين.
  • نشر أخبار المعتقل وأخبار أهله وعائلته في تويتر، أو إرسالها لمن يستطيع نشرها.
  • إطلاق بالونات في الأعياد تحمل اسم المعتقل أو صورته أو قضية المعتقلين بعامة.
  • نشر صور وكلمات أطفال المعتقل وشيبانه وعجزه.
  • نشر ذكريات وصور المعتقلين بشكل عفوي.

المحامون:

  • الترافع عنهم.
  • إعادة نشر تغريدات المعتقل وأي عمل فكري له.
  • التواصل مع منظمات حقوق الإنسان، ومنظمات الأمم المتحدة.
  • التواصل مع أعضاء الكونجرس والبرلمانات الأوروبية.
  • التواصل مع علماء المسلمين واتحادات العلماء بأنواعها.
  • إيصال أخبار المعتقلين وتفاصيل الأحكام والمحاكمات لمن يستطيع نشرها.
  • دعم النشطاء في الخارج والتواصل معهم بما يحرك قضايا المعتقلين وطرح الأفكار المناسبة عليهم.
  • تكرار طلب الإفراج عمن انتهت محكوميته.
  • جمع التجاوزات القانونية لضباط أمن الدولة وغيرهم من المسؤولين في قضايا الاعتقال وإيصالها لمن يستطيع نشرها.

وهكذا فيما يخص القطاعات التالية:

موظفو أمن الدولة..

القضاة وموظفو وزارة العدل ذوو الاختصاص..

موظفو الديوان الملكي ومن في حكمهم..

موظفو إدارات سجون المعتقلين..

الوجهاء ورؤساء القبائل..