كشفت صحافية بريطانية تحولت للإسلام مؤخرًا تُدعى، إيفون ريدلي، عن اعتقال السلطات السعودية لمعلمها الثمانيني بشكل تعسفي وبدون سند قانوني.
وقالت “ريدلي” عبر حسابها في “تويتر”: “هذا صديقي القديم الدكتور أحمد مصطفى من المدينة المنورة والذي اقتحم الأمن السعودي منزله”.
وأضافت أنه “في الثمانين من العمر، محتجز دون محاكمة أو تهمة، بينما تم إسكات المقربين منه بسبب الخوف والترهيب”.
واعتادت السلطات السعودية على شن حملات اعتقال تطال مفكرين وأدباء ودعاة دون إبداء أسباب، أو وجود أدلة، أو حتى توجيه تهم لهم.