MBS metoo

معتقلو سبتمبر في السعودية.. 5 سنوات من الحرمان (تعرف عليهم)

في سبتمبر/أيلول 2017، شنت السعودية حملة اعتقالات طالت دعاة ومفكرين وأكاديميين وعلماء بارزين، دون أن تراعي كبار السن والمرضى.

وحسب مراقبين، فمن أسباب تلك الحملة رفض كثير من هؤلاء توجيهات الديوان الملكي، ورغبة ولي العهد السعودي الأمير “محمد بن سلمان” في عدم وجود أي معارضة داخلية للإجراءات التي يتخذها.

ولم تبحث السلطات عن مبررات للحملة، فقد كانت عريضة الاتهامات جاهزة ومفصلة، حسب مقاس كل معتقل وما يناسبه، وفق مكانته العلمية أو العملية أو الاجتماعية أو غيرها، رغم أن أغلبهم من الوجاهات والشخصيات المعروفة في أوساط المجتمع السعودي، ولم يسبق أن أُدينوا في أي قضية.

هكذا كانت توجهات السلطة التي باشرت الاعتقالات في حق نشطاء الرأي والحقوقيين ممن طالتهم الأذرع الأمنية.

وطيلة فترة اعتقالهم، لم تتوقف المطالبات من قبل شخصيات ومنظمات دولية وإسلامية بضرورة إطلاق سراح المعتقلين، دون تجاوب من السلطات السعودية.

كما طالبت عشرات المنظمات الحقوقية الدولية ومنها “هيومن رايتس ووتش” و”العفو الدولية” السلطات السعودية بالإفراج عن معتقلي الرأي والمدافعين عن حقوق الإنسان، والكشف الفوري عن مكان احتجازهم إضافة إلى السماح لهم بالاتصال بعائلاتهم والمحامين، ولكن دون جدوى.

 

وفي هذا التقرير، نستعرض 40 اسما بارزا من معتلقي سبتمير/أيلول:

 

1- إبراهيم عثمان الفارس (اعتُقل في 11 سبتمبر)

من مواليد 1957، أكاديمي يحمل شهادة الدكتوراه، وهو أستاذ بقسم الدراسات الاسلامية بجامعة الملك سعود.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بعد مداهمة منزله وتقييده أمام أسرته.

وضع في حبس انفرادي ومنعته السلطات من توكيل محامي دفاع.

ولم تصدر المحكمة في حقه أي حكم، ولم تتهمه النيابة بأي تهمة حتى تاريخ كتابة هذا التقرير.

 

2- “سلمان بن فهد العودة” (اعتُقل في 9 سبتمبر)

من مواليد 1956 من أشهر الشخصيات المعروفة في السعودية، كاتب ومفكر إسلامي له العديد من البرامج التلفزيونية مثل “حجر الزاوية” و”الحياة كريمة”.

اعتقلته السلطات بمدينة بُريدة، وضع في زنزانة انفرادية بعد تقييد يديه ورجليه، مُنع من توكيل محامي دفاع وحُرم من التواصل مع أهله.

العديد من أقاربه ممنوعون من السفر، ونجله “عبدالله” مقيم في إمريكا لا يستطيع العودة للمملكة، مخافة تعرضه للاعتقال.

 

3- عصام الزامل (اعتُقل في 14 سبتمبر)

من مواليد 1979، رجل أعمال وخبير اقتصادي وعمل مهندس برمجيات في شركة “أرامكو”.

تقلد عدة جوائز منها جائزة الأمير “سلمان لشباب الأعمال” 2009.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بعد عودته من مؤتمر اقتصادي، وضع في حبس انفرادي ولم يسمح له بتوكيل محامي دفاع، وحرم من التواصل مع أهله.

لم يصدر في حقه حكم حتى اللحظة.

 

4- حسن فرحان المالكي (اعتُقل في 14 سبتمبر)

من مواليد 1970، وهو كاتب ومفكر وباحث تاريخي، وعرف بنقاشاته الفكرية فيما يتعلق بالشأن الديني والثقافي.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بعد مداهمة منزله ليلاً وترويع أسرته، وضع في حبس انفرادي بسجن الحاير.

اعتقل ابنه “العباس” لأنه غرد بالمطالبة بالافراج عن أبيه، زلم يصدر في حقه حكم إلى يومنا هذا.

 

5- حمود علي العمري (اعتُقل في 12 سبتمبر)

من مواليد 1978، وهو إمام وخطيب له عدة محاضرات تحت إشراف وزارة الشؤون الدينية.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض وتعرض للتعذيب الجسدي والنفسي في مكان الاعتقال، أودعته السلطات في سجن الحاير.

صدر في حقه حكم بالسجن 9 سنوات بعد أن عقدت له المحكمة عدة جلسات سرية.

 

6- عوض بن محمد القرني (اعتُقل في 9 سبتمبر)

من مواليد 1957، وهو باحث أكاديمي ومفكر إسلامي ومحامي وقانوني.

اعتقلته السلطات في مدينة جدة، بعد مداهمة منزله ليلاً، وصادرت بعض أجهزته الشخصية، وضع في الزنزانة الانفرادية ومنع من التواصل مع أهله.

لم يسمح له بتوكيل محامي دفاع، ولم تصدر المحكمة في حقه حكم منذ اعتقاله حتى اليوم.

 

7- دلال الخليل (اعتُقل في 28 سبتمبر)

من مواليد 1986، وهي ناشطة إغاثية وإنسانية تعمل في المجال الخيري لمساعدة الأسر المحتاجة.

اعتقلتها السلطات بمدينة القصيم مع بعض أفراد عائلتها، ومنعت من النوم والعلاج لفترات طويلة، وحُكم عليها بالسجن 18 سنة عد 4 سنوات اعتقال تعسفي.

 

8- نواف الدبيخي (اعتُقل في 1 سبتمبر)

هو شاعر سعودي، صدر بحقه حكما بالحبس لمدة 20 سنة، بسبب تعبيره عن رأيه، ليُخفف فيما بعد لـ16 عاما.

وتعرض خلال مدة حكمه ودخوله المعتقل إلى أوضاع قاسية، حيث منع عدة مرات من مواجهة عائلته، ومنع من توكيل محام، وواجه الإهمال العلاجي.

 

9- سامي الغيهب (اعتُقل في 12 سبتمبر)

لا يزال مصيره مجهولا، خاصة أنه مختفي قسريا بسجون المملكة، وأخباره منقطعة تماماً.

وتمتنع السلطات عن الإفصاح عن أي تفاصيل تتعلق بظروف اعتقاله أو أسبابها، كما لم يتم عرضه على أي جهة قضائية حتى الآن.

 

10- خالد عبدالرحمن العجمي (اعتُقل في 13 سبتمبر)

من مواليد 1976، وهو أحد مؤسسي العمل الخيري والإغاثي، وله دور بارز في  إنشاء مدارس التحفيظ داخل المملكة، وكان عضو مجلس أمناء الندوة العالمية للشباب الإسلامي.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض، تعرض للإخفاء القسري وحرم من زيارة أهله، وحكم عليه بالسجن 3 سنوات و8 أشهر كحكم ابتدائي.

 

11- عبدالعزيز الشبيلي (اعتُقل في 10 سبتمبر)

من مواليد 1985، وهو محامي وناشط حقوقي وعضو مؤسس في جمعية حسم الحقوقية، وكان محامياً لمعتقلي الرأي.

اعتقلته السلطات بعد جلسة إحدى المحاكمات بمدينة عنيزة، وأودع في سجن بريدة الجنائي.

صدر في حقه حكم بالسجن 8 سنوات ومنع من السفر لمدة مماثلة ومنع من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.

 

12- علي حميد الجهني (اعتُقل في 21 سبتمبر)

أكاديمي حاصل على شهادة الدكتوراه، وهو أستاذ في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.

ولا توجد أي أخبار عنه وعن مكان اعتقاله أو ظروفه ووضعه الصحي، ولم يصدر في حقه أي حكم منذ اعتقاله.

 

13- عمر عبدالعزيز الحمدي (اعتُقل في 1 سبتمبر)

ملازم قضائي في المحكمة العامة بالمدينة المنورة، وقد خضع لمحاكمة سرية في الجزائية المتخصصة من دون أن يصدر ضده أي حُكم.

 

14- أحمد ظاهر المزيني اعتُقل في (اعتُقل في 1 سبتمبر)

طالب دراسات عليا، وكان ناشطا اجتماعيا، وعرض على المحكمة الجزائية المتخصصة دون صدور حكم ضده.

 

15- أبو محمد البناخي (اعتُقل في 13 سبتمبر)

من مواليد 1985، أشتهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأسلوبه الساخر ونقده باللهجة العامية التي تطرق فيها إلى بعض سياسات السلطة.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض ووضع في الحبس الانفرادي بسجن الحاير، لم توجه له السلطات أي تهمة.

 

16- يوسف أحمد القاسم (اعتُقل في 11 سبتمبر)

من مواليد 1970، وهو طبيب وأكاديمي مهتم بالقضايا الفقهية المتعلقة بالبنوك والشركات التجارية، وله العديد من المقالات ذات الصلة.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض، وضع في زنزانة انفرادية، حكم عليه بالسجن 3 سنوات و 6 أشهر.

 

17- نايف بن عطية الله الرزين (اعتُقل في 23 سبتمبر)

من مواليد 1983، داعية إسلامي له حضور قوي وسط الشباب، وله قناة على “يوتيوب” بلغ عدد مشاهديها 46 مليون مشاهد.

تعرض للإخفاء القسري ومنع من توكيل محامي وحرم من التواصل مع أهله، وحكم عليه بالسجن 10 سنوات دون توجيه أي تهم له.

 

18- خالد العلكمي (اعتُقل في 12 سبتمبر)

كاتب صحفي يكتب لبعض الصحف الالكترونية مقالات تتطرق لحقوق المواطن المسلوبة، وله العديد من المقابلات التلفزيونية.

أقيمت له عدة جلسات لمحاكمته سرياً ولم يصدر بحقه حكما قضائيا.

 

19- العباس حسن المالكي (اعتُقل في 12 سبتمبر)

ليس له أي حضور سياسي أو حقوقي في مواقع التواصل، إلا من بعض التغريدات التي تطرق فيها عن والده المعتقل.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض، ولم يسمح له بتوكيل محامي دفاع، حكم عليه بالسجن 4 سنوات.

 

20- مساعد الكثيري (اعتُقل في 14 سبتمبر)

كاتب وإعلامي عرف عنه نقده للفساد وحرصه على الحقوق والحريات، وعمل مشرفاً تربوياً.

منع من توكيل محامي دفاع، وحكم عليه بالسجن 3 سنوات، ولا يزال مسجوناً رغم انتهاء محكوميته.

 

21- يوسف محمد المهوس (اعتُقل في 17 سبتمبر)

أكاديمي مهتم بالفقه والأحكام القضائية، شغر عدة مناصب في مجال القضاء، اعتقلته السلطات بمدينة الرياض، منع من المحامي وحرم من زيارة أهله وأخفي قسرياً، لم يصدر في حقه حكم حتى اللحظة.

 

22- سلطان الجميري (اعتُقل في 12 سبتمبر)

من مواليد 1970، يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البرمجيات، ونشر له عدة مقالات تتعقل بحقوق العمال خاصة.

وضع في الحبس الانفرادي ومنع من التواصل بأهله ولم يسمح له بتوكيل محامي دفاع، لم توجه له تهمة حتى الآن.

 

23- إبراهيم هائل اليماني (اعتُقل في 11 سبتمبر)

من مواليد 1970، مهتم بالقانون وحقوق الإنسان، وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في التشريع الجنائي.

اعتقلته السلطات بمدينة جدة، ووضع في زنزانة انفرادية، ومنع من التواصل مع أهله حتى أن والده توفي ولم يسمح له بالصلاة عليه ولا استقبال التعازي.

ولم يسمح له بتوكيل محامي دفاع ولم يصدر في حقه حكم حتى اليوم.

 

24- وليد الهويريني (اعتُقل في 12 سبتمبر)

باحث وتربوي وكاتب في المواقع الالكترونية وله العديد من المقالات التي تدعو إلى حرية الشعوب.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بعد مداهمة منزله، ووضع في زنزانة انفرادية ولم يسمح له بزيارة أهله أو التواصل معهم.

حكم عليه بالسجن 5 سنوات بتهمة الانتماء لـ”التيار السروري”.

 

25- نذير الماجد (اعتُقل في 13 سبتمبر)

صحفي ومدون وكاتب، اعتقلته السلطات بمدينة الدمام بسبب كتاباته المطالبة بالحقوق والحريات وحق الناس بالتظاهر.

أودعته السلطات بسجن الحاير، وحكم عليه بالسجن 7 سنوات وغرامة مالية قدرها 100 ألف ريال (26 ألف دولار) ومنع 7 سنوات من السفر.

 

26- عبدالعزيز الماجد (اعتُقل في 26 سبتمبر)

من مواليد 1994، وهو ناشط ومغرد ومدون على مواقع التواصل الاجتماعي.

اعتقلته السلطات بمدينة الدمام وأخفي قسرياً ومنع من التواصل مع أهله، ولم تسمح له السلطات بالتواصل بتوكيل محامي دفاع.

لم توجه له أي تهمة ولم يصدر في حقه حكم قضائي.

 

27- سامي الثبيتي (اعتُقل في 13 سبتمبر)

من مواليد 1988، وهو إعلامي وصحفي، وكان رئيس قسم الرصد بصحيفة “تواصل” الالكترونية.

اعتقلته السلطات بمدينة جدة بسبب كتاباته عن أوضاع الناس المعيشية

تعرض للاخفاء القسري ولا توجد أي معلومات عن مكانه أو ظروفه في سجنه الذي أُودع فيه، ولم تعلن السلطات القضائية عن أي تهمة له أو أي حكم يصدر في حقه.

 

28- حسن الصادق (اعتُقل في 13 سبتمبر)

مدون يحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة، اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بسبب آرائه الفكرية وتعبيره عن رأيه بطريقة سلمية.

تعرض للتعذيب الجسدي في سجن الحاير، وطالبت النيابة بسجنه 20 سنة، وعقدت له جلسات سرية، ولم يصدر في حقه حكم قضائي إلى الآن.

 

29- يوسف الملحم (اعتُقل في 18 سبتمبر)

من مواليد 1983 ناشط ومغرد على “تويتر”، كما أنه خبير ورجل أعمال.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بعد تغريدة له عن الأزمة الخليجية التي حدثت مؤخراً.

داهمت قوات أمنية منزله وأخفي قسرياً لعدة أشهر، واتهم بالخيانة ولم يصدر في حقه حكم إلى يومنا هذا.

 

30- موسى الغنامي (اعتُقل في 18 سبتمبر)

من مواليد 1975، وهو داعية إسلامي عُرف عنه مناهضته للتطرف والإرهاب.

اعتقلته أجهزة أمن الدولة بمدينة الرياض من مقر عمله، وأخفي قسرياً ووضع في زنزانة انفرادية لمدة عامين، ولم يُصدر في حقه حكم من المحكمة حتى اللحظة.

 

31- جميل فارسي (اعتُقل في 25 سبتمبر)

من مواليد 1962، وهو محلل اقتصادي ورجل أعمال.

اعتقلته السلطات بمدينة جده، بسبب آرائه الرافضة لبيع شركة “أرامكو”، وكذلك لمطالبته بمكافحة الفساد.

أودعته السلطات في سجن الحاير، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات بتهمة تأليب الرأي العام.

 

32- أحمد الصويان (اعتُقل في 20 سبتمبر)

من مواليد 1963، وهو رئيس مجلة “البيان” سابقاً، ورئيس رابطة الصحافة الإسلامية.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض بسبب تعبيره عن رأيه، وأخفي قسرياً لمدة عامين، ولم تعقد له جلسات المحاكمة إلا بعد ذلك.

أودع في سجن الحاير، وحكم عليه بالسجن 3 سنوات وانتهت محكوميته في سبتمبر/أيلول 2020 لكنه لا يزال محتجزاً إلى الآن.

 

33- إبراهيم الحارثي (اعتُقل في 11 سبتمبر)

من مواليد 1965، وهو أكاديمي وتربوي وخطيب وكاتب صحفي  ومدون على مواقع التواصل الاجتماعي.

اعتقلته السلطات بمدينة جدة، بسبب علاقته وقربه من الشيخ “سلمان العودة”.

أخفي قسرياً عدة أشهر، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات بعد محاكمات سرية.

 

34- جمال الناجم (اعتُقل في 9 سبتمبر)

من مواليد 1965 أستاذ جامعي وباحث شرعي، مشرف على موقع “الفضيلة” الإسلامي.

اعتقلته السلطات بمدينة الدمام، بعد خروجه من صلاة الفجر، أودعته السلطات في سجن الحاير ولم يصدر في حقه حكم قضائي، ولم يسمح له بتوكيل محامي.

 

35- علي حمزة العمري (اعتُقل في 9 سبتمبر)

من مواليد 1973، رئيس مجلس إدارة قناة “فور شباب” وأمين عام رابطة الفن الإسلامي، وألف أكثر من 70 كتاباً.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض من أحد فنادق الرياض، وتعرض للتعذيب الجسدي والنفسي، وحبس في زنزانة انفرادية، ولم تسمح له السلطات بالتواصل مع أهله.

أودع في سجن الحاير وطالبت النيابة بإعدامه، ولم يصدر في حقه حكم قضائي.

 

36- علي عمر بادحدح (اعتُقل في 9 سبتمبر)

من مواليد 1961، وهو أكاديمي وباحث شرعي وخطيب وإمام، له عدد من المؤلفات والأبحاث الإسلامية.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض من أحد الفنادق التي كان يقيم فيها، وحبس في زنزانة انفرادية ولم يسمح له بالتواصل مع أهله، وحكم عليه بالسجن 6 سنوات.

 

37- حبيب بن معلا (اعتُقل في 12 سبتمبر)

من مواليد 1969، وهو أكاديمي وأستاذ الأدب والنقد بكلية اللغة العربية، له العديد من القصائد الشعرية والكتابات الأدبية.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض وصادرت مجموعة من أجهزته الشخصية، ووضع في زنزانة انفرادية ولم تسمح له السلطات بالتواصل مع أهله.

لم تتهمه النيابة بشيء ولم يصدر في حقه حكم قضائي.

 

38- عبدالله المالكي (اعتُقل في 12 سبتمبر)

من مواليد 1980، كاتب ومدون وله أطروحات في الاصلاح السياسي والثقافي والاجتماعي، وكان لها قبول في الأوساط الشبابية.

اعتقلته السلطات بمدينة جدة، بعد مداهمة منزله، وأخفي قسرياً عدة أشهر قبل إيداعه سجن ذهبان

صدر في حقه حكما بالسجن 7 سنوات بتهمة تأليب الرأي العام والخروج على ولي الأمر.

 

39- محمد سليمان البراك (اعتُقل في 23 سبتمبر)

من مواليد 1970، وهو أكاديمي وباحث شرعي وعضو العديد من الجمعيات الأهلية والخيرية.

اعتقلته السلطات بمدينة الرياض، وحبس في زنزانة انفرادية، ومنع من التواصل مع أهله 4 أشهر.

ولم يسمح له بتوكيل محامي دفاع بعد سجنه بالحاير، ولم تشرع السلطات في محاكمته حتى يومنا هذا

 

40- عيسى الحامد (اعتُقل في 16 سبتمبر)

من مواليد 1967، وهو محامي وناشط حقوقي وعضو مؤسس لجمعية حسم.

اعتقلته السلطات بمدينة القصيم وأُخفي قسرياً في سجن عنيزة.

صدر في حقه حكما بالسجن 9 سنوات، ومنع من السفر نفس المدة، بتهمة إهانة القضاء والمشاركة في تأسيس منظمة غير مرخصة.

وفي الاستئناف شُدِّد الحكم ليصبح 11 سنة سجن ومنع من السفر نفس المدة.

Exit mobile version