خاص: كان المتوقع أن يكون سابع ملك لبلادنا بعد عبد العزيز أحد أولاده أو أحفاده، وضاعت الفرصة من كثيرين بالموت والعزل والانقلاب وبمبز!

نعم عزل مقرن، وانقلب على ابن نايف، ومات غيرهما، بينما استحوذ مبز على مبس وصار هو الحاكم، وأصبحت وزرته أغلى من مشلح سلمان الذي قضى الله عليه بالهوان ودفن تواريخ أهله وهو يرى.

وأخشى ما يخشاه المسلمون ليس أن يجعل مبز الحرمين مزارًا صوفيًا فقط، ولا أن يلزم الحجيج بزيارة قبر أبيه الهالك، وإنما أن تدار الكعبة من الهندوس، وتسلم المدينة لليهود.

قاتل الله مبز..

قاتل الله مبس..

قاتل الله سلمان..

آمين آمين..