خاص: سيكون عام ٢٠٢٠ سنة لترك الاعتماد على البترول كدخل رئيس، هكذا صرح مبس وكرر خلال الترويج لرؤيته.

شهور ويأتي عام ٢٠٢٠ ولازال البترول أهم مصدر، وفوق ذلك خسرت شركات وهربت رؤوس أموال ونهبت ثروات.

وفوق ذلك لم ينفذ أي مشروع مما ذكره مبس في غرب بلادنا ووسطها وشمالها باستثناء استضافة المغنيين والراقصات وفتح دور السينما.

هذا الفتى الغر الذي راكم الفشل ولازال، إلى متى يبقى دون حسيب؟!