ريما بندر سفيرة السعودية في أمريكا، يفترض فيها أن تكون ذكية جدًا ودبلوماسية جدًا لأنها في أمريكا أهم بلد للسعودية، وهي بلد استخبارات ومعلومات، هذا غير أن والدها ثعلب وجدها فيصل وسلطان ماكران وفيهما ذكاء.
وريما بندر امرأة كيوت، حلوة ناعمة مثل جدتها التركية وجدتها السوداء، وممكن أنها أخذت من جدها فيصل الحقد والتغريب، ومن جدها سلطان النهب والكذب.
وريما امرأة يفترض فيها التألم لمشكلات المرأة، لكنها كذبت على نفسها وعلينا وعلى العالم حينما مدحت ولي العهد محمد سلمان، وذكرت وقته مع النساء وغضبه من جلوسهن في الخلف.
بالطبع ريما مثل أسرتها آل سعود لا تخاطب الشعب، ولا تقيم له وزنًا وتحتقره، لكنها تخاطب أمريكا والغرب لتحسين صورة مبس، والغرب ينظر لآل سعود باحتقار أشد من احتقار آل سعود لنا، وهذي عقوبة ربانية دنيوية لهم.
يا ريما بعدما يترجم مقطعك السخيف بيقول لك الأمريكان: ماذا عن لجين الهذلول؟ عزيزة المانع؟ سلمى الشهاب؟ وعشرات النساء المعتقلات؟ ولو كذبت مثل ربعك ولفقت أي تهمة فقد يسألك الصحفي الأمريكي: لم لا تزورين لوحدك خميس مشيط ودار الأيتام فيها؟ وأين رقة ولي عهدك محمد بن سلمان أمام المقاطع العنيفة المتداولة؟
ريما الكيوت كانت تهذي وتورطت..
معليش هاردلك يا كيوت.