خاص: المتصور أن يكون مدير الرياضة صاحب جسم رياضي رشيق، أو روح رياضية على الأقل، وهو ما لم يتوفر في رئيسها المختار من (مبس) تركي آل شيخ، وسنرمز له بحروف (تش).
فـ(تش) السمين القصير لا يستطيع أن يجري عدة أمتار، وليس لديه روح رياضية يقبل بها تفوق غيره واختلافه، ولذلك كان سببًا في سجن وإيذاء كثيرين.. عليه من الله ما يستحق.
ويذكر أنه شارك في تعذيب وإهانة أمراء ووزراء، ولذلك فحين يطرد (مبس) أو يسجن سيتمنى (تش) لو أنه مات قبل ذلك، ولكن القدر العادل سيجعله مع (مبس) وسعود القحطاني (سق) في مصير مشترك.
ولم يعهد عن (تش) إجادة شيئ سوى إجابات مضحكة وتصرفات رعناء واستهبال وتذاكٍ، ولديه أموال كثيرة بعثرها وضيعها وأفسد الثقافة بجرها للترفيه والغناء والرقص والمصارعة العارية، ولا أظنه يفلح إلا في هز الوسط المتناسب مع جسمه المكتنز.
وإذا كان صاحباه (مبس) و(سق) قد قتلا خاشقجي بظلم وحمق، فهو قتل معنويًا الحكم الدولي فهد المرداسي، ويبدو أن عواقب فعله الظالم سترتد عليه، بل ارتدت عليه وهو ومن شاركه، يعانون من أثر هذا الظلم، وعسى أن ينتهي (تش) قريبًا، ويكون مصير (تش) أسوأ من (شِت) بالإنكليزية.