هيئة التحرير
خاص: يوم وراء الثاني يثبت محمد سلمان أنه يستحق لقب أمير الذل مع لقب أمير الشؤم، مع بقية ألقاب الخيبة على عدد المناصب التي تولاها وأبدع في الفشل فيها.
محمد سلمان أذل والده، فصار مسبة في فم ترامب وعلى لسان الشعراء وعند شعبه وأسرته.
محمد سلمان أذل بلاده حتى تقدمت عليها الإمارات والبحرين وقطر، وفي المستقبل القريب يضاف معهم الصومال وجيبوتي.
وإذا بلاده ما يزورها باستمرار إلا ملك البحرين وريس مصر والسودان واليونان وقبرص، وهم شلة أذلاء ضعاف.
وذل أجداده في قبورهم يوم أعطى الفرصة لمحمد زايد وصار ينتقم لأهله من آل سعود، وبالتأكيد إن محمد زايد يرقص فرحان وطربان من وجود أمير الذل.
وحاول محمد سلمان يذل شعبه بالسجن والكتم والإرهاب والقوانين وكل سبيل، مثل الضرايب وغيره، ولكن مادرى أنهم أسود، وفي يوم سينهشونه.
ومن الذلة أن محمد سلمان فتح البلاد لكل عاهر وعاهرة يجون ويخالفون مخالفات صارخة لدين الناس وأخلاقهم، وهذه جريمة سيحاسبه الشعب عليها.
آخر ذل لأمير الذل يوم فك أسر المعتقل الإيراني بكل انكسار، وغدًا بيحاول يسترضي الحوثي حتى لو فك أسرى فلسطين.
أمير الذل لن يفك أسرانا، لن يترك مجتمعنا وأخلاقه، لن يرفع يده عن أموالنا، لن يفعل شيئًا في مصلحتنا إلا إذا ذللناه.
كيف نذله؟
المعارضة في الخارج الله يقويهم.
ذوو المعتقلين لازم يطلع واحد ممثل لكل معتقل أو مجموعة معتقلين.
ارتفاع أصوات الناس بالداخل بشويش حتى نصرخ في وجه أمير الذل وبيدينا عصا غليظة وغليظة مره مره.