هيئة التحرير

خاص: بحمق أمر محمد سلمان بقتل جمال خاشقجي، ومن يقوى يقول له لا؟

وبتهور نفذ سعود القحطاني هذه الجريمة، ويمكن ما خطط زين.

واجتمع الغباء في ١٥ عنصرًا وأكثر وهم يسافرون وهم يذبحون جمال، ودخلوا تاريخ الخبال ومنعوا من السفر.

وصارت دماء جمال تلاحق محمد سلمان بكل مكان، والتهم تلصق فيه من الصديق قبل العدو، ويكفي أن ترامب صرح وقال بأنه حمى مؤخرة مبس، والفضايح بتتوالى عليه حتى لو أقفل الملف بمزاد سياسي.

وصار مبس ورجاله منبوذين مطرودين مثل الأجرب، وكلما أراد واحد تسكيتهم سأل: أين الجثة؟

وصارت دماء جمال نورًا للشعب والمعارضة لكسر شوكة مبس وأبيه الذي أرغم على الصلاة على جمال في الحرمين.

وهي نور نعرف به الطريق للتعامل مع مبس، ونعرف كيف نزيد عزلته حتى ينطرد من المشهد كله هو وفريق الفشلة معه.

نار دماء جمال ستحرقك يا مبس في كل وقت.

ونور دماء جمال سوف تنير الطرق لنا لحماية شعبنا واسترجاع حقوقنا.

رحم الله جمال..