دشنت منظمة “القسط” لحقوق الإنسان بالخليج بالتعاون مع منظمة Index on Censorship البريطانية، حملة على “تويتر” للضغط للإفراج عن الناشطة السعودية، سلمى الشهاب.
وقالت المنظمة في تغريدة عبر حسابها بـ”تويتر”: “يصادف يوم الأحد مرور سنتين على اعتقال الناشطة والأكاديمية #سلمى_الشهاب، حكمت بالسجن لمدة 34 سنةً على خلفية تغريدات”.
وذكرت “القسط” أن مئات من المنظمات والأكاديميين انضموا لحملتها تلك للضغط على السلطات السعودية للإفراج عن “الشهاب”، داعية المغردين والناشطين للاشتراك في الحملة.
وكانت السلطات السعودية قد أصدرت حكمًا بالسجن ضد سلمى الشهاب، لمدة 34 عامًا ومنعها من السفر لذات المدة، وذلك بسبب تغريدات لها عبرت فيها عن رأيها.