خاص: عندما فازت جبهة الإنقاذ في الانتخابات وصل إلى الرياض المجرم خالد نزار، واستقبله المجرم سلطان بن عبد العزيز، وذهب به لمقابلة أخيه المجرم فهد، وربما أنه زار في طريق عودته المجرم زايد آل نهيان.
ملخص الزيارة هي إغراقه بالمال ليغرق الجزائر بالدماء، ولقد فعل، عاقبه الله وعاقب من عاونه.
يتكرر المشهد الآن مع عسكر الجزائر عن طريق شيطان العرب مبز وتلميذه الأخرق مبس.
يا أهل الجزائر: احذروا حكومتي الرياض وأبو ظبي، فهم ينفذون أوامر واشنطن وباريس.
يا أهل الجزائر: ستنجحون لو طردتم السفيرين وأغلقتم السفارتين، فهما وكر لقتلكم وتخريب بلادكم.
يا أهل الجزائر: شعبنا في الجزيرة وفي ساحل عمان يحبونكم ويتبرأون من طغاتهم وأفعالهم.