خاص: لا يعلم أحد بالضبط ما جرى في محاكمة المحدثة الأكاديمية رقية المحارب أو الناشطات لجين الهذلول وعزيزة اليوسف وهتون الفاسي وإيمان النفجان ونوف عبدالعزيز والباقيات المناضلات.
لكن الأكيد ارتباك النظام الظالم وتغييره نوع المحكمة ونوع التهم تبعًا لذلك، وطبعًا كما اعتيد انعدمت جميع شروط المحاكمة العادلة.
إن مواصلة الضغط الشعبي عن هذه القضية واجب في عنق كل مواطن؛ لأن اعتقال النساء وما جرى لهن عار في جبين كل فرد منا، ويجب إلزام مبس ومعاونيه بالكف عن ذلك، ولن يكف ما لم يسمع صوتنا ويقرأ حروفنا ويعلم عن مشاركتنا في حراك ٢٢ مارس وكل حراك ندفع به المهانة والمذلة، فماذا تنتظر؟! هيا قم شارك ناصر اغضب اغضب اغضب.