سيف الهاجري
خاص: هناك عدد من الملحوظات على لقاء محمد بن سلمان مع القناة الأمريكية هي:
– قامت الصحفية بالتحقيق معه، فلماذا يحرم الشعب من ذلك؟!
– لم يذكر الملك في اللقاء.
– تناقض، فهو لا يعلم عن شيء، ثم هو سوف يتابع الأمر، وأخيرًا فهو مسؤول والبلد تحت قيادته.
– انكسار شوكته وهياطه، فبعد نقل المعركة لطهران يستجديها ويطلب منها السلام.
– التبعية لأمريكا والاحتماء بترامب وهو خزي وعار.
– غطت قضية خاشقجي وحرب الحوثيين وحريق بقيق على قضاياه المفضلة: قطر والإخوان.
– لماذا لم يتكلم الإنكليزية وهو المفتون بالتحلل من كل شيء عربي وإسلامي؟!
– لماذا لا يظهر إلا في وسائل غربية أو مهاجرة؟!
– لماذا يكثر الظهور خلافًا لأستاذه مبز؟! ألا يلاحظ مبس أنه مثل السيسي الأراجوز في الحوارات؟!
– أخيرا تصنّع الحكمة ووصف غيره بالحمق، والأحمق حقًا وحقيقة هو نفسه.
هذه ملاحظات على لقاء محمد بن سلمان قبيل ذكرى قتل خاشقجي. وآمل بكونه اللقاء الأخير للمخذول الجبان.