نظمت مؤسسة “فريدوم فيرست” الحقوقية الدولية، حملة إعلانية ضخمة للتعريف بانتهاكات ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، الحقوقية، بولاية لوس أنجلوس الأمريكية.
وجاءت تلك الحملة بالتزامن مع انعقاد حفل توزيع جوائز “إيمي” العالمية، والتي تلفت أنظار العالم لها، وسط زخم إعلامي مكثف.
وأوضحت المؤسسة أنها تهدف من وراء تلك الحملة إلى كشف حقيقة “ابن سلمان”، وتحذير الناس بأنه ليس مصلحًا؛ إنما هو قاتل بارد، والدعوة لرفض تبييض صورته في هوليود.
وقام المسؤولون عن الحملة بتعليق بوسترات كبيرة في شوارع المدينة الرئيسية ومحطات الباصات، عليها صورة “ابن سلمان”، وبعد الجرائم التي قام بها.
كذلك قامت الحملة باستئجار شاحنة طافت شوارع المدينة الرئيسية، وحيث يقام الحفل العالمي، ووضع عليها شاشة عملاقة تسرد تفاصيل جرائم “ابن سلمان”.